أول طلعة لـ «إنجينيويتي» فوق سطح المريخ.. اليوم
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أن مروحيتها المصغرة «إنجينيويتي» قد تنفذ اليوم الاثنين أولى طلعاتها في أجواء المريخ بعد تأخرها أكثر من أسبوع بسبب مشكلة تقنية.
وستكون طلعة «إنجينيويتي» الأولى لمركبة بمحرك في أجواء كوكب آخر غير الأرض، وستتيح للوكالة الأميركية جمع بيانات ثمينة عن ظروف الحياة على المريخ.
وأوضحت «ناسا» أن البيانات الأولى من المروحية يتوقع أن تصل إلى الأرض «بعد ساعات قليلة من طلعتها الذاتية» التي يفترض أن تبدأ قرابة الساعة 03.30 (07.30 بتوقيت غرينتش).
ويمثل الاقلاع في جو المريخ تحديا، إذ ان كثافته لا تتعدى 1% من كثافة غلاف الأرض الجوي، علما أن دفع الهواء بواسطة دوران مراوح الطوافة هو الذي يمكنها من التحليق.
ويعني ذلك أن مراوح «إنجينيويتي» يجب أن تدور أسرع بكثير مما تفعل تلك الموجودة على طوافة عادية لكي تتمكن من الطيران.
ونجحت «إنجينيويتي» في 9 الجاري في تشغيل مراوحها للمرة الأولى على سبيل اختبارها. وتعمل المراوح بسرعة 2400 دورة في الدقيقة، أي أسرع بخمس مرات من طوافة عادية.
إلا أن تجربة كاملة السرعة لمراوح المروحية انتهت في وقت أبكر من الموعد المحدد بسبب إنذار عن مشكلة محتملة، ما دفع «ناسا» إلى إرجاء طلعتها التي كانت مقررة في 11 أبريل.
* "حياة على كوكب الزهرة".. كشف مفاجئ "يذهل" العلماء
ولم يكتشف الباحثون أشكالا فعلية للحياة، لكنهم لاحظوا أن الفوسفين على الأرض ينتج عن طريق البكتيريا التي تنتشر في بيئات متعطشة للأوكسجين.
* تابع تفاصيل الخبر على الرابط..
ورصد الفريق العلمي الدولي الفوسفين لأول مرة بواسطة تلسكوب "جيمس كليرك ماكسويل" في هاواي، وتأكدوا من ذلك لاحقا باستخدام تلسكوب "أتاكاما" الضخم في تشيلي.
* "ناسا" تتحرك سريعا لتأكيد "الحياة" على كوكب الزهرة
وكان فريق بحثي دولي كشف، الاثنين، عن دلائل على احتمال وجود ميكروبات في سُحب كوكب الزهرة شديدة الحمضية، تتمثل في آثار لغاز الفوسفين الذي تنتجه على الأرض بكتيريا تنتشر في البيئة الخالية من الأكسجين.
* "برك الملح".. اكتشاف مثير أسفل القطب الجنوبي للمريخ
كشفت دراسة علمية حديثة وجود شبكة من البرك المالحة، بالقرب من بحيرة كبيرة تقع تحت سطح القطب الجنوبي للمريخ، مما قد يمثل دليلا جديدا على احتمال وجود حياة على الكوكب الأحمر.
وأعلن علماء إيطاليون عن النتائج التي توصلوا إليها، الاثنين، بعد عامين من رصد ما وصفوها ببحيرة كبيرة "مدفونة".
وتمكن العلماء من توسيع منطقة تغطيتهم بمساحة مئات الأميال، باستخدام المزيد من البيانات الرادارية من المركبة المدارية "مارس إكسبريس"، التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية.
وخلال الدراسة التي ظهرت بمجلة "ناتير أسترونومي"، قدم العلماء أدلة إضافية على وجود هذه البحيرة المالحة الموجودة تحت سطح المريخ، والتي يقدر عرضها بما يتراوح بين 12 ميلاً و 18 ميلاً (20 إلى 30 كيلومترًا)، ورصدت على بعد ميل واحد (1.5 كيلومتر) تحت السطح الجليدي.
أما الأمر الأكثر إثارة للاهتمام، فكان رصد العلماء أيضا لـ3 مسطحات مائية أصغر تحيط بالبحيرة. ويبدو أن هذه البرك ذات أحجام مختلفة، ومنفصلة عن البحيرة الرئيسية.
* ناسا ورحلة تاريخية إلى المريخ.. "الهدف واضح"
ومن المقرر أن تنطلق المهمة، التي تصل تكلفتها إلى 2.4 مليار دولار الساعة 7:50 بتوقيت شرق الولايات المتحدة (11:50 بتوقيت غرينتش) من قاعدة كيب كنافيرال في فلوريدا وهي تاسع رحلات ناسا لاستكشاف سطح المريخ.
* ناسا: الروبوت الجوّال "برسفيرنس" يهبط على سطح المريخ
هبطت مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا على سطح المريخ في أخطر خطوة حتى الآن ضمن مهمة ملحمية للإتيان بالصخور التي يمكن أن تجيب عما إذا كانت قد وجدت أي حياة على الكوكب الأحمر.وهبوط المركبة ذات الست عجلات هو الزيارة الثالثة إلى المريخ في غضون أسبوع واحد فقط. دارت مركبتان فضائيتان من الإمارات والصين في مدار حول الكوكب في أيام متتالية الأسبوع الماضي.
وانطلقت جميع المهام الثلاث في يوليو للاستفادة من المحاذاة الوثيقة بين الأرض والمريخ، حيث ساروا حوالي 300 مليون ميل في حوالي سبعة أشهر.
ومن المتوقع أن تصبح "برسفيرنس" المركبة الأكبر والأكثر تقدمًا التي أرسلتها ناسا على الإطلاق، وتاسع مركبة فضائية تهبط بنجاح على المريخ، كل واحدة منها من الولايات المتحدة، بدءًا من السبعينيات من القرن الماضي.
* بعد إطلاقها بساعات.. مشكلة غير متوقعة تهدد رحلة ناسا للمريخ
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية، الخميس، أن المركبة الفضائية "مارس 2020" التي تحمل المسبار الجديد الموجه إلى المريخ تواجه صعوبات تقنية، وتسير باستعمال الأنظمة الأساسية فقط.
وقالت "ناسا" إن "المعطيات تشير إلى دخول المركبة الفضائية في حالة تُعرف بالوضع الآمن، ويرجح أن ذلك تم لأن جزءا من المركبة أبرد قليلا من المتوقع بينما كانت مارس 2020 في ظل الأرض".
وأضافت "حاليا، تكمل مهمة مارس 2020 تقييما شاملا لسلامة المركبة الفضائية (..) لإكمال رحلتها نحو المريخ"، وفق ما نقلت "فرانس برس".
وأطلقت وكالة الفضاء الأميركية، الخميس، بنجاح باتجاه المريخ الروبوت الجوال "برسفيرنس"، المصمم لاكتشاف آثار لجراثيم قديمة كان يعج بها الكوكب الأحمر على الأرجح قبل 3 مليارات سنة، ويفترض أن يصل إلى وجهته في فبراير 2021.
"ناسا" تكشف تفاصيل
"رحلتها التاريخية" للقمر
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" رسميا تفاصيل خطة للعودة إلى القمر بحلول عام 2024، ستشهد مشاركة امرأة لأول مرة.
وتعتزم "ناسا" في إطار البرنامج الذي يحمل اسم "أرتيميس"، إرسال رجل وامرأة إلى سطح القمر، في أول هبوط مأهول منذ رحلة "أبولو 17" في العام 1972.
وسيسافر رواد الفضاء في كبسولة شبيهة بمركبة "أبولو"، تسمى "أوريون" وستطلق على متن صاروخ قوي يحمل اسم "إس إل إس"، حسبما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.
وستشمل المرحلة الأولى رحلة "أرتيميس-1" غير المأهولة والتي ستستمر لمدة شهر تقريبا، اختبار جميع الأنظمة المهمة في جولة حول القمر بخريف 2021.
وستقوم الرحلة "أرتيميس-2" بذات الجولة في عام 2023 ولكن مع طاقم على متنها، في حين ستشهد الرحلة الأخيرة في العام 2024 "أرتيميس-3" هبوط رواد فضاء على القطب الجنوبي للقمر.
وسيتم تزويد رواد الفضاء ببدلات متطورة تتيح لهم مرونة أكبر مقارنة بتلك البدلات التي استخدمت في رحلة أبولو السابقة.
* هبوط مسبار "ناسا" على سطح المريخ بنجاح
بعد رحلة استمرت أكثر من 6 أشهر، نجح المسبار "إنسايت" التابع لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) بالهبوط على سطح المريخ، في حدث تاريخي شاهده العالم.
وانفصل المسبار "إنسايت" عن الصاروخ، الذي حمله إلى المريخ عند الساعة 11:40 ليل الاثنين بتوقيت أبوظبي
ونجح الصاروخ الذي حمل المسبار "إنسايت" في اختراق السماء الوردية للكوكب بسرعة 19 ألفا و795 كيلومترا في الساعة، لكن سرعته في رحلة هبوطه إلى سطح الكوكب، ومسافتها حوالي 124 كيلومترا، قلت بفعل الاحتكاك بالغلاف الجوي ومظلة هبوط عملاقة وصواريخ كابحة.
* «ناسا» تعتزم إرسال مسبار جديد إلى المريخ :
أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا" أن مهمتها المقبلة إلى كوكب المريخ في عام 2020 ستتضمن إرسال مركبة غير مأهولة مزودة بأجهزة استشعار ذات فعالية أكبر للبحث عن علامات على وجود حياة جرثومية قديمة في مناطق من الكوكب الأحمر.
وقال مختبر الدفع النفاث في "ناسا" إن المسبار الجديد الذي سيخلف المركبة "كيريوزيتي Curiosity" قد يطلق في يوليو أو أغسطس عام 2020 وسيكون مزوداً بسبع أدوات جديدة وعجلات أعيد تصميمها.
وستدرس المركبة الجديدة تضاريس المريخ فوق السطح وتحته وستجمع عينات من التربة والصخور.
وقال كين فارلي، وهو عالم في مختبر الدفع النفاث يعمل في مشروع المريخ 2020: "ما عرفناه من العينات التي جرى جمعها خلال هذه المهمة ينطوي على إمكانية الإجابة على سؤال ما إذا كنا وحدنا في الكون".
ويطور مختبر الدفع النفاث تقنية هبوط جديدة ستسمح للمركبة بأن تتفقد مواقع اعتبرت خطيرة للغاية بالنسبة للمركبة "كيريوزيتي" التي أطلقتها "ناسا" عام 2012 وتختصر أميالاً من رحلتها.
* الولايات المتحدة تخطط لإنشاء قاعدة مأهولة على القمر
تعتزم وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» اتخاذ قفزة عملاقة لاستكشاف الفضاء بإرسال رواد إلى القمر لكن «للبقاء هناك»، مما يعني إنشاء قاعدة مأهولة خارج الكوكب.
وقال مدير «ناسا» جيم بريدينستاين: «نحن نخطط للذهاب إلى القمر، والبقاء هناك»، مؤكداً أن «الهدف من هذه الخطط هو إرسال رواد فضاء بشكل دائم على القمر، وذلك في غضون العقد المقبل».
ودعا بريدينستاين الشركات الأميركية إلى المساعدة في تطوير أجهزة الهبوط على سطح القمر، بحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
وقال العلماء، إنهم حصلوا على تفويض من الرئيس دونالد ترمب والكونغرس الأميركي للعودة إلى القمر لأول مرة منذ عام 1972.
- أرشيف (أ.ب)
* فيديو "مذهل" من الفضاء.. أفضل صور الأرض في 2020
نشرت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" فيديو لأفضل 20 صورة للأرض في العام 2020، التقطها رواد الفضاء من محطة الفضاء الدولية.
وتضمن الفيديو صورا مذهلة ومناظر طبيعية رائعة فضلا عن مدن مترامية الأطراف، بينما سلطت صور أخرى الضوء على بعض التحديات التي تواجه كوكبنا حرائق الغابات.
ومن بين الصور المبهرة البحيرات العظمى في أميركا الشمالية، والقمر فوق المحيط الأطلسي، وشروق الشمس فوق أستراليا، وتألق باريس ليلا، حسبما ذكر موقع "ديجيتال تريندز" المتخصص بالأخبار العلمية والتقنية.
* وكالة ناسا تعرض صورا مذهلة للفضاء
وتضمنت الصور التي نشرتها "ناسا" 30 لقطة من بينها مجرات ونجوم لامعة، بالإضافة إلى العديد من السدم، حسبما ذكر موقع "سي إن إي تي"، المتخصص بالأخبار العلمية والتقنية.
ورصد هابل خلال مسيرته التي تمتد على مدى ثلاثة عقود، مشاهد فريدة، كتلاشي سديم "ستينغراي" سنة 2016 بعد أن كان ساطعا في عام 1996.
واعتبر "ستينغراي" عندما رصد أول مرة، أصغر سديم كوكبي معروف، علما أنه تشكّل خلال نهاية حياة نجم أطلق غازات متوهجة.
* ناسا: عينات من "صخرة يوم القيامة" في طريقها إلى الأرض
قال علماء إن مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا على بعد أكثر من 200 مليون ميل قامت بدس عينات من كويكب في كبسولة لإعادتها إلى الأرض، بعد أن فقدت بعضا من صيدها الثمين.
قام مراقبو الرحلة بتحريك العملية الحاسمة بعد انسكاب بعض من العينات التي تم جمعها في الفضاء الأسبوع الماضي.
جمعت المركبة الفضائية "أوزيريس-ريكس" الحصى وقطعًا أخرى من كويكب بينو في 20 أكتوبر، عن طريق لمس السطح لفترة وجيزة بذراعها الروبوتية وانتزاع كل ما كان هناك. تم جمع الكثير - ما يقدر بمئات الغرامات - لدرجة أن الصخور انحصرت في حافة الحاوية وانفتحت، ما سمح لبعض العينات بالسقوط.
كل ما تبقى لن يغادر جوار بينو حتى مارس، عندما يكون الكويكب والأرض مصطفين بشكل صحيح. وسيكون العام 2023 - بعد سبع سنوات من إطلاق مركبة أوزيريس ركس من كيب كانافيرال - قبل وصول العينات إلى هنا.
قال علماء إن مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا على بعد أكثر من 200 مليون ميل قامت بدس عينات من كويكب في كبسولة لإعادتها إلى الأرض، بعد أن فقدت بعضا من صيدها الثمين.
قام مراقبو الرحلة بتحريك العملية الحاسمة بعد انسكاب بعض من العينات التي تم جمعها في الفضاء الأسبوع الماضي.
جمعت المركبة الفضائية "أوزيريس-ريكس" الحصى وقطعًا أخرى من كويكب بينو في 20 أكتوبر، عن طريق لمس السطح لفترة وجيزة بذراعها الروبوتية وانتزاع كل ما كان هناك. تم جمع الكثير - ما يقدر بمئات الغرامات - لدرجة أن الصخور انحصرت في حافة الحاوية وانفتحت، ما سمح لبعض العينات بالسقوط.
كل ما تبقى لن يغادر جوار بينو حتى مارس، عندما يكون الكويكب والأرض مصطفين بشكل صحيح. وسيكون العام 2023 - بعد سبع سنوات من إطلاق مركبة أوزيريس ركس من كيب كانافيرال - قبل وصول العينات إلى هنا.
* الأرض والمريخ.. حدث لن يتكر خلال الـ15 سنة المقبلة
كشفت صحيفة "غارديان" البريطانية أن كوكب المريخ سيكون هذا الأسبوع الأقرب إلى الأرض خلال الـ15 سنة المقبلة.
وأوضحت الصحيفة أن الكوكب الأحمر سيكون يوم السادس من أكتوبر على بعد 62.1 مليون كيلومتر من الأرض، وهي المسافة التي لن يقترب منها المريخ إلا في عام 2035.
ويقع المريخ حاليا في شمال خط الاستواء، وهو موضع مثالي يسمح برؤيته بوضوح من نصفي الكرة الأرضية، سواء بواسطة التلسكوبات أو من دونها.
ويفسر الخبراء هذه الظاهرة بالقول إن الأرض والمريخ يدوران في مدارين مختلفين حول الشمس، وخلال دورانهما يقتربان من بعضهما البعض في نقاط معينة.
يذكر أنه في عام 2003، اقترب الكوكبان لمسافة 55.7 مليون كيلومتر فقط. وفي 2018، فصلت بينهما مسافة 57.6 مليون كيلومتر.
كشفت صحيفة "غارديان" البريطانية أن كوكب المريخ سيكون هذا الأسبوع الأقرب إلى الأرض خلال الـ15 سنة المقبلة.
وأوضحت الصحيفة أن الكوكب الأحمر سيكون يوم السادس من أكتوبر على بعد 62.1 مليون كيلومتر من الأرض، وهي المسافة التي لن يقترب منها المريخ إلا في عام 2035.
ويقع المريخ حاليا في شمال خط الاستواء، وهو موضع مثالي يسمح برؤيته بوضوح من نصفي الكرة الأرضية، سواء بواسطة التلسكوبات أو من دونها.
ويفسر الخبراء هذه الظاهرة بالقول إن الأرض والمريخ يدوران في مدارين مختلفين حول الشمس، وخلال دورانهما يقتربان من بعضهما البعض في نقاط معينة.
يذكر أنه في عام 2003، اقترب الكوكبان لمسافة 55.7 مليون كيلومتر فقط. وفي 2018، فصلت بينهما مسافة 57.6 مليون كيلومتر.
تعليقات
إرسال تعليق
شكراً على تواصلك